رباعيات
شاف الغزال صورته جوا المريا كبير
ضحك فتح بقه.. بانت سنانه كتير
لو كان فتح عينه
كان شاف وراه الأسد وإن المرايا البير
.......................................
البقر ريّش وطار
والأسد ف الساقيه دار
واللى ناصب مصيده للقط فار
والحمار هو الحمار
...................................
بينى وبينك بحر
والموقعه حطين
إن كنت قلب الأسد
أنا صلاح الدين
...........................
يا بنى بلاش ولَدك
تبكى عليه وتنوح
إن جالك الطوفان
إعمل سفينة نوح
لو تقتلوا الفلاح
تلقوا الغيطان بايره
دا الجوع علينا كاس
بس مش دايره
............................
يا سيفى يا بتار
إبدأ ولا تختار
علشان يخاف الأسد
م اللى حصل الفار
...........................
لما الكلاب تعودى
والدنيا هس سكوت
يبقى اللى جانى وصل
شايل ف إيده تابوت
.........................
طارت نجومى من السما وغاب القمر
أحزانى لمت بعضها واتكومت ساعة قدر
السقامات.. قبل إمامات
كان ساقى كل الناس وعندى واتعطر.
..........................................
ـ نُشرت هذه القصيدة فى موقع دنيا الرأى رابط :
http://pulpit.alwatanvoice.com/articles/2012/01/23/249202.html